عالجتها ثم احببتها

موقع أيام نيوز


إللى بتقعدوا معايا.
فريدهو ده مش مكفيكى
يمنىللأسف مش مكفينى أنا نفسى أشوفها.
فريد بإستفسارمين
يمنىإنت عارف هى مين وعارف إنى ماليش غيرها هى إللى باقيالى بعد كل ده حتى لو هى مش مامتى بس هى وجوزها وأولادها إللى إحتوونى فى وقت وحدتى وبعد إللى بابا عمله معايا كمان أنا إتعودت على وجودها فى حياتى.
فريدتمام.
يمنى بإستفسارتمام إيه

فريدهكلمها وهتفق معاها إنها تجيلك تزورك بمواعيد.
يمنى من فرحتها ماحستش بنفسها غير وهى بتجرى عليه و..إتسمر فى مكانه لما هى ط....
يمنى وهى بتبعد عنه وبتبص فى عيونهأنا مش عارفه أقولك إيه بجد أنا مبسوطه أوى شكرا يافريد.
حاول يستوعب إللى حصل من شويه بس رجع فاق لنفسه تانى...
فريدالعفو أنا معملتش غير شغلى.
يمنى وهى بتبص فى عيونهدى حاجه كبيره بالنسبالى حتى لو كان شغلك.
فريد وهو بيحاول يتهرب من نظراتهايلا روحى على أوضتك.
يمنىحاضر تصبح على خير.
فريد بتنهيدهوإنتى من أهله.
خرجت من المكتب وهو إتنهد بعمق كإنه فاقد التنفس فى وجودها فاق من إللى هو فيه وبعدها أخد حاجته وخرج من المكتب...
...............................
حازم بإستفسارإيه رأيك فى الأكل
مروهحلو أوى مش قولتلك أنا واثقه فى زوقك.
حازمماهو أحلى حاجه إنك واثقه فيا.
أخد نفس عميق وبدأ يتكلم...
حازممروه.
مروهنعم
حازم بإرتباكبما إننا متجوزين بس
واضح إننا مش متجوزين بسبب إنك مش لابسه حاجه فى إيدك حبيت أقدملك الخاتم البسيط ده وأتمنى يعجبك.
أخد من جيبه علبه وفتحها ظهر خاتم سوليتير جميل ورقيق فى غاية الروعه...كانت مذهوله بالخاتم..
حازم بتنهيدهكنت أتمنى أقدمهولك بشكل لطيف زى مابشوف فى المسلسلات والأفلام بس هبقى محرج.
مروهالخاتم حلو أوى.
حازمبجد عجبك
مروه بإبتسامهجدا.
مسك إيدها وبدأ يلبسهولها..بصت للخاتم وهو فى إيديها كان لايق جدا عليها..
مروه بعيون فيها لمعه وهى بتبص للخاتمشكرا يا حازم بس ده غالى أوى.
حازممافيش حاجه تغلى عليكى.
عيونها إللى كلها فرحه جات فى عيونه إللى بتبصلها بحب...
حازم بهيامفرحتك دى عندى بالدنيا كلها.
إرتبكت من كلامه وهو إبتسم لإرتباكها الواضح...
حازممش يلا نمشى ولا إنتى حابه إننا نبات هنا
مروههاه يلا نمشى.
بمرور الوقت..دخلوا أوضتهم فى الفندق ولسه هتروح نحية الدولاب...
حازم وهو بيمسك إيدهاأتمنى إنك تكونى فرحتى النهارده.
مروه وهى بتبص فى عيونهأنا فرحت أوى عشان إنت معايا.
حازمأنا هفضل معاكى أنا هروح أخد شاور بقا لإنى لسه مافوقتش من تعب السفر.
مروهماشى.
راح للدولاب وأخد هدوم ليه ودخل الحمام...أول أما دخل الحمام قعدت على السرير وبتفكر كتير فى اللحظه إللى هتيجى بعد كده...
مروه بهمس لنفسها وهى بتردد كلام فريد الدايم ليهاده جوزك يامروه ماتخافيش ده حلالك وأبو أولادك وبناتك إللى لسه ماجوش.
أخدت نفس عميق وراحت للنحيه بتاعتها فى الدولاب حست بالخجل الشديد لما عيونها جات على الشنطه بتاعتها فى الدولاب وده لإنها ماقدرتش تطبق أو تعلق الهدوم دى بالذات لإنها كانت مكسوفه جدا...أخدت نفس عميق وفتحت الشنطه بلعت ريقها بإرتباك وأخدت القميص الأحمر وقفلت الشنطه .. بمرور الوقت.. كانت قاعده قدام المرايه بتاعة التسريحه بالقميص الأحمر إللى مظبوط على تفاصيل جسمها وبتسرح شعرها الأسود الطويل إتوترت لما سمعت صوت باب الحمام بيتفتح بس إتحكمت فى توترها وكملت إللى هى بتعمله..خرج من الحمام وهو بينشف شعره بالفوطه ولابس بنطلون بس إتسمر فى مكانه لما شافها بالقميص العريان إللى هى لابساه دهبلع ريقه بإرتباك لما عيونه جات على فتحة القميص إللى عند الرجل حاول إنه مايركزش وراح نحية موبايله إللى حاطه على سريره وبدأ يقلب فيه وهو مش مركز أصلا فى اى حاجه موجوده على الموبايل وده لإنها بالشكل المغرى ده قدامه... لما إنتهت من شعرها مسكت إزازة البرفيوم إللى دعاء جابتهالها وبدأت ترشها عليها...أول ماريحتها وصلت لمناخيره قفل الموبايل ورزعه جنبه على الكومودينو وبدأ يتنفس بسرعه...قامت من مكانها وراحت للسرير...
مروهأنا هنام تصبح على خير.
حازم وهو بيحاول مايبصلهاشوإنتى من أهله.
عملت إنها هتنام إدتله ضهرها على السرير وماغطتش نفسها...
مروه لنفسهاأدعى عليكى بإيه يادعاء.
مكنش قادر يشيل عيونه من على إللى ظاهره من فتحة الفستان وهى نايمه ...
حازم لنفسهلا كده كتير.
أخد الغطاء وغطاها وإتنهد بإرتياح لما عمل كده ورجع مسك موبايله تانى وبدأ يقلب فيه..كانت محرجه جدا من إللى حصل ومش عارفه تتصرف إزاى لحد ماقررت...إتقلبت على السرير وهى بتشيل الغطاء برجليها .. عيونه جات عليها وهى بتتقلب وبيحاول يتحكم فى نفسه وده لإنها
 

تم نسخ الرابط