روايه رائعه بقلمي ملك إبراهيم

موقع أيام نيوز

مش عارفه يا جيلان..انا بفكر اهوه جلست جيلان جانبها وهي بتتكلم بداخلها هو انا اتسرعت لما عملت بلوك ل ل ومشيت وراكي يا تيته ولا ايه.. شكل كدا خطتك فاشلت..ياريتني كنت كملت معاك في خطتك يا ل يمكن كانت تنفع في المكان الا فيه المجر .مين الا معاهم ل.. وقف إدوارد واتكلم بصوته القوى اتأكدوا ان الاس .لحة الا معاكم كفايه..انا عايز العمليه دي تتم بسرعه ومن غير اخطاء ليتابع بتاكيد اهم حاجه زوجة زين الشافعي لازم ترجعوا بيها حيه..فلوسنا مش هترجع من غيرها وقف ل بقلق وهو بيجهز سل .احه.. قرب منه إدوارد ووضع ايديه على كتفه واتكلم مع رجالته بقوة ومش هوصيكم..لو عمل اي حركة غب .اء ين ډفن مع عيلته اټرعب ل واتكلم پخوف ماتقلقش ميسو إدوارد انا اختارت اكون من رجالتك اتكلم إدوارد بسخريه قصدك اختارت تعيش نظر ل للارض پخوف.. ونظر إدوارد لأحد رجاله وهو الرجل الثاني بعد إدوارد ويدعى ديفيد غمز له إدوارد وفهم الأخر ماذا يريد رئيسه.. التخلص من والدة ل واخته وجدته وبسل . .اح ل الا عليه بصماته ارتفع صوت إدوارد القوى يلا مش عايز تضيع للوقت.. ل هيساعدكم تدخلوا الفيلا بطريقه طبيعيه وزي ما فهمتكم تخلصوا على كل الموجدين معادا طبعا زين الشافعي ووالدة ل واخته وترجعوا بزوجة زين الشافعي حيه رد الجميع بتأكيد واتجهوا للعربيات ومعاهم ل في طريقهم لفيلا الشافعي رواية زوجة ابن الأصول بقلم ملك إبراهيم وصل زياد المطار واطمن ان طيارة جده طلعت بامان..اخد عليا واتجه في طريقة للبلد.. بعد وقت عرفت عليا الطريق واتكلمت بدهشه عليا زياد انت موديني فين.. رد زياد بهدوء موديكي البلد عند عبدالتواب ومراته فرحانه عليا بدهشه ليه زياد دي اوامر زين يا عليا وانا بنفذها عليا ليه يعني هو ايه الا بيحصل بالظبط لتتابع برجاء زياد لو سمحت عشان خاطري فاهمني هو ايه الا بيحصل انا مش فاهمه حاجه رد زياد بحزن معرفش يا عليا انا بعمل الا زين طلبه مني..هو قالي اوديكي البلد وأكد كمان ان انتي متخرجيش من البيت هناك نهائي وانا هرجع لوحدي الفيلا اتكلمت عليا بقلق زياد انا قلبي مش مطمن ارجوك قولي..هو زين ناوي على ايه زياد صدقيني انا معرفش حاجه يا عليا نظرت عليا امامها بحزن وهي بتفكر في زين وبتدعي ربنا يحفظهم وصل ل الفيلا ومعاه مجموعه كبيره من المجر .مين.. دخلوا بسيارتين بعد ما اتكلم ل مع الامن الخارجي وسمحوا له بالدخول لانهم عارفين انه من اقارب عيلة الشافعي.. كانت جيلان جالسه في غرفتها وهي بتفكر تكلم ل وترجع تشترك معاه في خطته بعد فشل خطت جدتها..سمعت اصوات غريبه بخارج الفيلا.. طلعت الشرفه ونظرت على الحديقه وشافت ل ومعاه مجموعه من الرجال حاملين اسل .حه وقسموا نفسهم لمجموعتين مجموعه اتجهت للمدخل الخلفي للفيلا ومجموعه للمدخل الامامي.. رجعت جيلان خطوتين للخلف پخوف بعد ما شافت ل والرجاله الا معاه وشعرت انهم مش ناوين على خير.. اعتقدت ان ل جاي ين ى تقم منها لانها اتخلت عنه واكيد جاي ينفذ خطته ويخ . .طف عليا بنفسه فكرت بسرعه وملقتش قدامها غير زين..مسكت تليفونها وحاولت الاتصال به عشان ينقذها لكن تليفون زين كان خارج الخدمه نظرت حواليها پخوف لما لقت تليفونه مقفول..وفكرت تبعتله رساله عشان اول ما يفتح تليفونه يشوفها ويحاول يلحقهم بسرعه وكتبت جيلان الرسالة بايد بتر .تعش وبعتتها وهي بتنظر حواليها وصل زياد البلد ونزل مع عليا على الطريق الزراعي.. قابله عبد التواب هو مراته فرحانه.. ابتسمت فرحانه بسعاده وهي بتسلم على عليا واتكلمت بسعاده البلد نورت يا ست عليا..داني كنت هرقص من الفرحه لما عرفت ان انتي جايه ابتسمت عليا واتكلمت بدهشه وانتي عرفتي ازاي يا فرحانه ان انا جايه اتكلم عبد التواب بصوته القوى زين بيه كلمني وقالي ان رتك هتقعدي معانا وفهمني كل حاجه اتكلم زياد بتأكيد وانا كمان مش هوصيك يا عبد التواب على عليا هانم رد عبد التواب بتأكيد عليا هانم في عنينا يا بيه اتكلم زياد مع عليا عليا خلى بالك من نفسك ومتخرجيش غير لما زين يجي ياخدك بنفسه هزت عليا راسها بهدوء واتكلمت بحزن حاضر يا زياد بس خلى زين يجي ياخدني بسرعه وميتأخرش عليا ابتسم زياد ورد بهدوء حاضر يا عليا متقلقيش ذهبت عليا مع فرحانه علي البيت واتكلم زياد مع عبدالتواب بتاكيد عبد التواب مش هوصيك رد عبد التواب بقوة متقلقش يا زياد بيه الهانم في عنينا شكره زياد واتجه لعربيته وركبها وانطلق بها في طريقه للرجوع للفيلا... في الفيلا دخل ل ومعاه مجموعه من الرجال وهو بينظر حواليه.. ودخل من المدخل الخلفي باقي الرجال واتجمعوا في منتصف الفيلا.. اتكلم ديفيد بأمر اطلعوا هاتوا كل الموجدين فوق نفذ الرجال الأمر واتجهوا للاعلى ووقف ل وهو بينظر حواليه پخوف وهو بيشعر بالغدر من ناحية ادوارد ورجالته وصل زين القاهرة وخرج بسرعه من المطار وركب تاكسي..اعلن تليفونه عن استلام رساله من جيلان.. فتحها بملل واتصد . .م لما قرأ محتواها محتوى الرسالة زين الحقنا ل موجود هنا في الفيلا ومعاه رجالة حاملين سلاح وشكلهم غريب..ارجوك يا زين الحقنا اتص .ډم زين واټرعب على زياد..حاول الاتصال عليه وتليفونه مقفول وافتكر ان تليفون زياد مسروق.. اتصل على عبد التواب وهو بيدعي انه يكون لسه هناك عنده..رد عبد التواب وبلغه ان زياد مشى على طول ورجع على الفيلا.. صړخ زين في السائق وطلب منه القياده بسرعه واتصل على الشرطه وبلغهم ان في مجرمين اقتحموا بيته نزل رجالة إدوارد وهما ماسكين قسمت وجيلان وجدتها واتكلم احد الرجال مع ديفيد بقوة مفيش غير دول بس الا موجدين نظر ل لوالدته بخجل واتكلمت والدته بلهفه وهي بتقرب منه ل..انت كنت فين ياحبيبي ومين الناس دول قرب منها ل ومس .ك ايديها واتكلم بحزن متقلقيش يا ماما نظرت جيلان حواليها وهي قلقانه وشايفه في عيون كل الا حواليها ال .شړ اتكلم ديفيد بقوة فين باقي الا عايشين هنا اتكلمت جيلان پخوف مفيش حد هنا كلهم خرجوا قرب منها ل واتكلم پخوف خرجوا فين ردت جيلان بتوتر
معرفش..وبعدين انت بتسأل عليهم ليه صفعها على وجهها بقوة.. صړخت والدته وقربت من بنتها ض .متها واتكلمت بصړاخ ل انت اټجننت انت بتض .رب اختك لتتابع بقوة وهي بتنظر للرجال الحاملين الاس .لحه ومين المجر .مين الا انت جايبهم معاك دول اتكلم ل بقوة الا معايا
تم نسخ الرابط