روايه للكاتبه ايه محمد رفعت
المحتويات
ورضا نفسه و زنة عرشه ومداد كلماته.
بعد منتصف الليل خرجت بشرى زي المجنونه دور على نغم وهي بتصرخ بنهيار خوفا من ان يكون حامد عملها اي حاجه
بنتي فين نغم فين يا حامد وداتها فين عملت اللي في
دماغك وقت لتها م وت بنتك بيدك
حامد مسكها بستغرب يعني ايه بنتك فين هي مش فوق
بشرى پصرخ يابجحتك تق تل الق تيل وتمشي في جنزته ميلت على ايده ونبي هاتلي بنتي متعملش فيها كدا
سحب ايده منها بنرفزه اهدي وبطلي صويت بنتك فوق
مش فوق صحيت من النوم متلقتهاش ومش موجوده في البيت كله هاتلي بنتي
نفين ممكن تهدي الاول يا بشرى
حامد مسكها بعصبيه اهدي بقا مش عارف افكر منك
لطمت على وشها وهي بتصرخ بنهيار مسكها حامد باحكام شل حركتها ليه ليه يا حامد م وت بنتي قت لتها بنتي م اتت ليه يا نغم تسبيني وتمشي ابعد عني سبني هديت داخل احضانه وهي پتبكي بنهيار هاتلي ولادي هم وت من غرهم
شالها حامد بقلق شديد حد يطلب الدكتور بسرعه
طلع غرفتهم حطها على السرير برفق وهي مسكه فيه
حامد بصلها بحزن شديد على الحاله اللي وصلت ليها عز وطاهر فضله يدوره في سجلات كاميرات المرقبه الموجوده في كل حتا في القصر بس في الأخر موصلوش لحاجه لان محدش طلع من القصر من ليله أمس ودا اللي جننهم أكتر ومسبوش مكان في القصر غير ودوره فيه عليها
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين.
صباحا.. فتحت عنيها بثقل أثر المخ در القوي مسكت رأسها پألم اااه.. أنا فين
طاهر بابتسامة مرعبه معايا
اتعدلت پخوف شديد طاهر أنت خط فتني
قام من على الكرسي قرب عليها ببرود ايوه خط فتك
نغم بدات في البكاء من
متابعة القراءة