«انهيار وصراخ» خيانة لمى الأصيل وباسل خير بعد زواج دام 12 عامًا
وتبين فيما بعد أن هذا المقطع هو مجرد إشاعة نشرتها "لمى" لزيادة شعبيتها على منصات التواصل الاجتماعي، حيث إنها لم تفاجئ بأي خبر عن زواج زوجها من امرأة أخرى.
بعد إثارة مقطع الفيديو جدلًا واسعًا، خرج "باسل خير" -زوج "لمى الأصيل"- معلقًا على حديث زوجته في الفيديو: "زواجي لم يحدث اليوم، بل كان بيننا خلافات منذ سنوات. وهي تنشر الفيديو لتحصد المشاهدات والإعجاب فقط. والخلاف الكبير بيني وبينها هو أنني وأولادي لسنا من أولوياتها. أحيانا أطعم وأسقي أولادي لأنها مشغولة بالشهرة وتطبيقات التواصل الاجتماعي والطلعات والحفلات. وقد رفعت عليّ دعوى قضائية بالطلاق منذ 3 أشهر، وهذا ما دفعني للزواج من أخرى".
وبهذا يتضح أن مقطع الفيديو الذي نشرته "لمى الأصيل" كان مجرد خدعة لجذب الانتباه، وأن زوجها لم يتزوج من امرأة أخرى، بل إن علاقتهما كانت مضطربة منذ فترة طويلة ووصلت إلى حد رفع دعوى قضائية بالطلاق.
ووفقًا لما ذكرته عدة مواقع إخبارية عربية، منها "العربية نت"، فقد طالبت "لمى الأصيل" بنصف ثروة زوجها السابق "باسل خير"، وذلك استنادًا إلى حصولها على الجnسية الأمريكية، حيث يمنح القانون في أمريكا الزوجة المطلقة الحق في الحصول على نصف ثروة زوجها السابق.
ويبدو أن "لمى" استغلت حصولها على الجnسية الأمريكية كورقة للضغط على زوجها السابق "باسل" والمطالبة بجزء كبير من ثروته، رغم أن زواجهما لم يستمر لفترة طويلة ولم ينجبا أطفالًا معًا.