وانا صغيره كان ابن عمتي بيحبني كبنته جدا وكان عريس جديد ونازل من ليبيا هو ومراته واسرته يتفسحوا عندنا في اسكندريه في يوم من الايام كان عندنا في البيت وصمم انه ياخذني عنده بيت عمتي اللي هما ماجرينه واقعد معاهم كام يوم بس ابويا رفض بعد كده هو ما سكتش من كتر تعلقه بيا وانه حبني وعايزني اقعد معاهم جالنا نفس اليوم بالليل الفجر وندى على بابا من الشارع وبابا طلع له من الشباك ساعتها قال لبابا نزل لي البنت يا خالي افسحها مع مراتي وهرجعها لك وابويا فعلا وافق ونزلني يوميها اخذني انا ومراته وقعدنا على البحر وجاب لي ايس كريم وفسحني وخلاني اصورهم بالكاميرا بتاعته مع اني كنت صغيره جدا لكن حسيت ان مراته مش طايقاني وكل ما يكلمني او يهتم بيا كانت بتقلب وشها عليا وعليه وانا اخذت بالي لان كان عندي ساعتها ست سنين بس قلت يمكن طنط متضايقه من حاجه انا برده مش فاهمه قوي وبعد ما خلصنا الخروجه والمفروض يروحني لكن هو اتصل ببابا واتحايل عليه ياخذني معاه
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
اسبوع وقال له ما تخافش عليها هشيلها في عيني وبابا وافق اليوم ده انا روحت معاهم البيت وزي ما قلت لكم هو نازل مع اهله يعني عمتي موجوده وعيالها كلهم مع بعض في نفس الشقه اللي هو نازل مع مراته فيها رحت عندهم وسلمت على بنات عمتي وعمتي وعشوني ونمت وقضيت معاهم يومين تمام وما فيش حاجه ثالث يوم عمتي نزلت راحت مشوار تشتري حاجات وكانت هتتاخر اول ما نزلت من باب الشقه لقيت بناتها بيتصلوا بواحده صاحبتهم ساكنه معاهم في نفس العماره واللي فهمته من المكالمه انهم عايزين هتطين عيشتنا وانا كل ده ما اعرفش هم هيعملوا ايه ولا ايه اصلا الحاجه اللي تخلي عمتي تعمل مشكله ودي صاحبتهم عادي بس عمتي كانت صعبه جدا وجباره والناس كلها بتعمل لها الف حساب ولاني كنت طفله بريئه مش فاهمه بيحصل ايه كان عندي فضول اعرف صاحبتهم دي جايه تعمل ايه فعلا جت واول ما جت لقيت بنات عمتي طلعوا ويجروا فتحوا لها وراحوا على المطبخ يعملوا قهوه طب ايه المشكله لحد دلوقتي مش فاهمه دي قهوه عادي يعني هم مش بيشربوا حاجه حرام بعد ما خلصوا القهوه لقيتهم بيعملوا حاجه انا كطفله كنت اول مره اشوفها قلبوا الفناجيل كلها وسكتوا كان في سقوط قاټل لو رميت دبوس على
الارض هيرن وكلهم ما حدش بينطق وانا قعدت جنب صاحبتهم كانت مغمضه عينيها وبتقول حاجات غريبه في سرها وبتحرك شفايفها ما كنتش عارفه هي بتقول ايه بس شفايفها بتتحرك ساعتها حسيت احساس غريب مع اني ما كنتش خاېفه
حتى لاني مش