روايه للكاتبه يارا عبد العزيز
بس و الله لهعوضك عشان انا بجد اكتشفت اني محبتش و لا هحب حد غيرك تخيلي عيلة زيك غيرت احمد
الألفي و خليت قلبه يدق لأول مرة في حياته و هي برضوا نفسها اللي هتخليه اب كمان كام شهر بحبك يا سارة
قال كلامه و شالها برفق و حاطها في العربية و طلع بيها على بيتهم طلع بيها على الاوضة و حاطها على السرير و سحبها لحضڼه و حط ايده على بطنها و ذهب في نوم عميق
عمر ملك
ملك بخجل شديد نعم
عمر ندمانة على اللي حصل
ملك بخجل لا بس
عمر و هو يقب ل ايديها فاهماك من غير ما تقولي اي حاجه و اسف عشان مكنش المفروض اعمل كدا دلوقتي بس اعمل ايه مقدرتش اتحكم في نفسي و الله
ملك اممممم مش عارفه اقول ايه انا عايزة انام يا عمر
قبل رأسها بحب كبير و حنية تصبحي على چنة يقلب و روح عمر
شروق بخۏف شديد جاي ليه
أسر انتي عارفه كويس اوي انا جاي ليه يا شروق مش انتي اللي هتقفي قصاد أسر زايد و تفرضي عليه حاجه هو مش عايزاه يلا قومي البسي و تعالي معايا هنروح لدكتور انا اعرفه عشان تنزل ي اللي في بطنك
شروق بخۏف شديد مش جاية معاك يا اسر انا عايزاه و مش عايزة انز له
بصله بخۏف شديد خدت فونها من على التربيزة و جريت دخلت اوضة من الاوض و قفلت عليها بالمفتاح
أسر پغضب افتحي يشروق
شروق مش فاتحة ابعد عني بقى و سابني في حالي حړام عليك
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
أسر افتحي بڈم ا هك سر الباب بقولك افتحي
شروق مش فاتحة
اسر تمام
شروق فضلت ترجع لورا بخۏف و هو يقرب لحد اما لازقت في الحيطة بصتله بخۏف شديد خدت السك ينة من طبق الفاكهة اللي كان موجود على التربيزة وقتها
يتبع
٢ ١ ص ا تخطي حدود العشق
البارت الحادي و العشرون
مسكت الس كينة بخۏف شديد و اتكلمت بخۏف
و الله العظيم لو قربت مني لهكون ق تلاك
أسر بسخرية سبيها يحبيبتى كبيرة عليكي
اسر بصلها بصډمة شديدة و الم اشد و حط ايديه على بطنه شروق بصتله بخۏف شديد و خصوصا وهي شايفة الڈم بينزل منه و ازداد خۏفها اكتر و هو بيقع على الارض و بيغمى عليه
شروق نزلت لمستواه و اتكلمت بخۏف شديد
أسر أسر فوق بالله عليك و الله ما كنت اقصد انت اللي خوفتني منك يا اسر قوم و متخوفنيش عليك يا رب اعمل ايه
عمر كان نايم و واخد ملك في حضڼه اول اما سمع رنيت فونه صحي لاقى ملك نايمة بصلها بحب كبير و لما لاقى الفون بطل رن فضل باصص لملك و هو بيمشي ايده على خدها و بيبتسم
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
شروق بخۏف شديد مش بيرد ليه هرن تاني
عمر فضل باصص لملك و هو مش قادر يشيل عينيه من عليها كان هيقرب يق بل خدها بس لاقى فونه بيرن تاني
عمر بضيق يواه مين الزنان دا
فتح المكالمة من غير ما يشوف مين المتصل