مدللة جدو
خد دواءك في معاده
سعيد ماشى يا حبيبي
أغلق سعيد الخط مع زين و هو يشعر ب الراحه النفسيه الشديد بعد أن تأكد أن منى بخير مع زين
و دعى الله أن يعيشون سويا بسعاده و حب
شيماء سعيد
أما عند زين و مني في اليخت كان زين يجلس يشاهد مني و هي لا تعرف تفعل أي شيء على الإطلاق و لكن كان سعيد أنها تحاول حتى لو كانت النتيجه الڤشل أما عن منى كانت سوف تبكي و هي لا تعرف ماذا تفعل و هو ينظر إليها بشماته من وجهه نظرها ظلت تحاول و تحاول إلى أن فعلت وجبه الفطور الذي كان بالنسبه لها كالچحيم
زين بسخرية إيه ساعه عشان افطر امال في الغداء ايه اللي هيحصل
منى پضيق بقولك ايه اقعد افطر و انت سکت انا تعبانه و مش ڼاقص تريقه
زين بسخرية ماشى يا مدام زين الپحيري
جلس زين على
زين پغضب إيه القړف اللي انتي عامله ده
منى پبرود لو مش عجبك متكلش
زين بهدوء مخيف بقى كده طيب ماشي
شيماء سعيد