شاب تزوج امراة اكبر من امه وعند الطلاق اكتشف سر خطېر جعله يبكي طول حياته
في موقع استراتيجي أخذ الشاب الصك وذهب إلى الأرض ليبيعها
تمكن من بيعها بسعر مرتفع جدا حيث حصل على ثلاثة ملايين عاد إلى أصدقائه بفخر وثروة جديدة بعد عودة الشاب إلى أصدقائه بفخر وثروة جديدة بدأت حياته في التغيير
قرر الشاب استثمار المال الذي حصل عليه في مشروع ضخم لبناء منتجع سياحي على الأرض التي باعها اتصل بأفضل المهندسين والمستشارين لجعل المنتجع مكانا فريدا وجذابا للزوار
بينما كان الشاب يشرف على تطوير المشروع اكتشف أن العجوز كانت قد أوصت له بالاهتمام بالأرض في الورقة المطوية
فجأة أدرك أن العجوز ربما كانت تعرف عن قيمة الأرض وأرادت أن تمنحه فرصة لتحسين حياته تملك الشاب شعورا عميقا بالامتنان تجاه العجوز الذي لطالما سخر منه الناس
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
لكن الشاب لم ينس العجوز التي ساعدته في تحقيق حلمه وتغيير حياته قرر تكريم ذكراها بتسمية المنتجع باسمها وبناء تمثال لها في مدخل المنتجع كما أسس مؤسسة خيرية باسمها لدعم المحتاجين وتمكينهم من التعليم والفرص الاقتصادية
أصبح الشاب مثالا للنجاح والعطاء من خلال تجربته تعلم الجميع قصة العجوز وكيف ساعدتها تلك الورقة
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
مع مرور الوقت أصبحت قصة الشاب والعجوز محط اهتمام الإعلام والجماهير قرروا إنتاج فيلم عن قصة حياتهما وكيف غيرت العجوز حياة الشاب بتلك الورقة الصغيرة وقع الاختيار على ممثلين مشهورين لتأدية أدوارهم وبدأت عملية التصوير
تأثر الناس بفيلم القصة وأصبح شعار المنتجع رمزا للأمل والتغيير الإيجابي صنعت قصة الشاب والعجوز تأثيرا عميقا على العديد من الناس وألهمتهم للمساعدة والإيمان بالآخرين
وصل الشاب إلى القرية وتعرف على العجوز التي كانت تعيش في بيت صغير وبسيط قرر الشاب مساعدتها بتحسين ظروفها المعيشية وتوفير الرعاية الطبية لها لم يكتف الشاب بهذا فقط بل قام بإقامة مركز تعليمي للأطفال في القرية ليعلموا القراءة والكتابة ويصبحوا قادة المستقبل
بفضل الشاب وتجربته مع العجوز الأولى تحسنت حياة العجوز الثانية وأهل القرية وبهذا أصبح الشاب ينشر قيم المساعدة والإيمان بالآخرين بشكل أوسع
وفي نهاية المطاف استمر الشاب في السعي لتحقيق التغيير الإيجابي في حياة الكثيرين مؤكدا أن الفرص العظيمة قد تأتي من أماكن غير متوقعة
وأن العطاء لا يعرف حدودا