القصة اللي هحكيهالكم حقيقية ويشهد ربنا ان مفيش حرف من الحكاية دي من تأليفي..
المحتويات
القصة اللي هحكيهالكم حقيقية كل حرف فيها ويشهد ربنا ان مفيش حرف من الحكاية دي من تأليفي.. الحكاية محصلتليش انا هي حصلت لجارتي ف نفس القرية اللي انا عايشة فيها انا من الاقصر واللي حصلت معاها القصة اسمها خديجة كانت بنت جميلة جدا ومحترمة جدا عمرها ما عملت مشاكل مع حد وهي وحيدة امها.
ابوها راح من وهي صغيرة يعني موعيتش عليه عايشة مع امها في قرية بسيطة هي في كلية تجارة وعشان تلاقي مصاريف الكلية ومصاريف علاج امها اللي مريضة بالسكر كانت بتشتغل في مكتبه تحت العمارة اللي ساكنه فيها صاحب المكتبة كان حد محترم جدا وكان معتبرها زي ابوها.
في اللحظة دي صاحب المكتبة شم ريحة عفن جاية من الشقة! فقلق جدا ان يكون حصلهم حاجة...
فهنا قرر انه يبلغ الشرطة لان مينفعش هو يفتح الشقة...
3 ايام غابت خديجة عن الكلية وعن المكتبة وللسبب ده صاحب المكتبة راح لها عشان يطمن عليها
في اللحظة دي صاحب المكتبة شم ريحة جاية من الشقة ! فقلق جدا ان يكون حصلهم حاجة ... فهنا قرر انه يبلغ الشرطة لان مينفعش هو يفتح الشقة ...
الشرطة جت وكسرت الباب بعد كذا محاولة منهم انهم يخبطوا ع امل ان حد يفتح الباب فهنا اتأكدوا ان اهل الشقة دي حصلهم امر ما كسروا باب الشقة
ريحة
الريحة كانت رفة جدا ولا كأنهم داخلين قبر مش داخلين شقة ! بعد بحث لقيوا الام ع السرير راحت ووشها شاحب والابنة خديجة كانت هي كمان راحت ووشها شاحب زي
ك الشرطة مبدأيا قالت انهم راحوا
لكن الاغرب ان مكانش ف اي آثار مقاومة من الام ولا من
الابنة خديجة
راحواا ف سلام من غير اي
مقاومة .....
تحقيقات الشرطة بينت حاجات غريبة جدا
!
وده
متابعة القراءة