تاجر ليي لديه زوجه لط ولا ابناء

موقع أيام نيوز


التي كان مؤتمنا عليها وجلس یفکر ماذا یفعل و عند من یشتکي و علی من یشتکي
فقال لیسی لي حل إلا عند الوالي وكان للوالي لوحة معلقة على باب القصر وكل إنسان لديه شكوى يكتب إسمه على اللوحة وينتظر والوالي ينادي عليه وعندما وصل التاجر إلى قصر الوالي لم يكتب إسمه بل كتب كلمة واحدة وهي أه وذهب وعندما حضر الوالي وقرأ كلمة أه سأل عن صاحبها فلم يجده وفي اليوم الثاني حضر التاجر وكتب على اللوحة نفس الكلمة أه وبعد أن خرج الوالي وشاهد نفس الكلمة سال أيضا عن صاحبها فقالوا له لم نعرف فقال لهم إذا حضر هذا الإنسان غدا وشاهدتموه يكتب هذه الكلمة أمسكوه وأحضروه لي وجلس أحد الحراس يراقب اللوحة حتى حضر التاجر وكتب كلمة أه وقبل أن ينصرف أمسكه الحارس وقال له إن مولاي الوالي يريدك فدخل إلى مجلس الوالي وحياه ثم سأله الوالي هل أنت الذي يكتب كلمة أه فقال له التاجر نعم يا مولاي فقال له ولماذا فأخبره بالقصة كاملة فتعجب الوالي من كلام التاجر وقال له القاضي فعل بك كل هذا فقال التاجر أي نعم يا مولاي ولا أحد غيره فقال الوالي دع هذا الأمر لي وجلس الوالي يفكر في حل هذه المعضلة إلى أن هداه تفكيره إلى حل فنادى على أحد مستشاريه وقال له إسمع يا هذا غدا سوف أرسل لإحضار القاضي وجماعته.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وعندما يصلون ويشربون الشاي ثم القهوة سوف أنادي على راعي المدخن وإذا أتى راعي المدخن بمدخنه أريد ان يقع المدخن بما فيه من ڼار على السجاد وسوف أعاتبه أمام الحضور وأريده أن يستحمل لا يزعل لأنني سوف أضع خطة لا أريد أن يعرفها أحد فقال له المستشار سمعا وطاعة يا مولاي وفي اليوم الموعود وجه الوالي دعوته إلى القاضي والتاجر فحضر القاضي وجماعته وكذلك التاجر وبعض أفراد من الحاشية واجتمعوا في مجلس الوالي وبعد قليل قدم لهم العصير والشاي والقهوة ثم قال الوالي مدخن فتردد صدى صوت الوالي ودخل صاحب المدخن وأخذ یقدم مدخنه امام الحاضرین واحدا تلو الاخر وبعد ان انتهی منهم إنصرف راجعا فأوقع نفسه مع المدخن وسقط الرجل والمدخن وانتثر الجمر فوق السجاد فاحترق السجاد وصړخ عليه الوالي يا غشيم يا أعمى يا مهمل ألا تستطيع أن ترى أمامك هل تعرف قيمة هذه السجادة أنها تساويك وتساوى جماعتك فقام مساعد الوالي يعتذر عما بدر من صبي المدخن فالټفت الوالي إلى القاضي وقال له يا سعادة القاضي هل تعرف أحدا يستطيع أن يخيط هذه السجادة بحيث لا تظهر فيها هذه الحروق ولا أثر لها 
فقال القاضي دون أن يشعر نعم يا مولاي أنا أعرف إسكافيا يخيط جيدا ويداه
 

تم نسخ الرابط