يحكي أن تاجر غنياً اسمه زين
فتح الباب وإلا فإنها ستخرج مرة أخرى لتقتل . كانت زينب تسمع باهتمام ثم فجأة إنهارت دموعها وقالت يجب أن نفعل شيئا لتجد جدتك الراحة في قپرها سألها زين وكيف أجابته لا أعرف مثلا نرمم كوخها
ونأثثه ثم نرجعها إليه مع زوجها فكر زين وقال لا بأس من المحاولة !!!! وغدا صباحا أتى بالعمال فرمموه وأزالوا عنه الغبار ثم وضع فيها أثاثا ولباسا وكتبا بعد ذلك ذهب إلى الرابية التي فيها مقپرة أهله فبحث بين القپور القديمة حتى
وجد قبرا باليا قد تكسرت حجارته
ولما قرأ الشاهد المنصوب فوقه أحس بالحزن فكان مكتوبا عليه
الحياة والمۏت غفر لهما ما تأخر من ذنوبهما وما تقدم.
فحملهما إلى الكوخ وعطرهما بالكافور والمسک ودفنهما وقرأ
عليهما الفاتحة هو وزينب
ثم قطفت الفتاة زهرة ووضعتها على القپر وقالت لزين لا شك أن هالة الآن سعيدة وأنا متأكدة أنها لن تظهر لنا بعد الآن . وفي الليل لم تقدر الفتاة على النوم فخرجت إلى الشرفة ورأت نورا خفيفا في الكوخ فتسللت من الغرفة وتركت زوجها نائما وحين أطلت من النافذة رأت محمد الحلبي وهالة يجلسان مع بعضهما في أحلى زينة والتفتتت إليها هالة
إنتهت وشكرا على الاهتمام
تمت القصة ودمتم في امان الله هدفها توعية المجمتع وتقديم كل ما هو قيم ومفيد نتمنى لكم قراءة ممتعة ومفيدة انتظرونا للمزيد من القصص والروايات ومعلومات عامة نتمنى لكم التوفيق
اذا انتهيت من القراءة صلي على النبي