بالصور” هذا ما وجدوه داخل بئر زمزم.. حاولوا يكتشفوا ما بداخله فوجدوا مفاجآت عجيبة

بالصور” هذا ما وجدوه
بالصور” هذا ما وجدوه داخل بئر زمزم.. حاولوا يكتشفوا ما بداخل

 فاستغل الفرصة لمعرفة مصدر الماء واستعان بالغواصين من ميناء جدة، وأحدهم كان مصريا اسمه محمد يونس والثاني باكستاني، “وكلفهما بالمهمة التاريخية ولكن حصدث ما لا يتخيله عقل، ظاهرة غريبة لاحظها الغواص المصري محمد يونس عندما جهزوا عدتهما ونزلا البئر ومعهما البوصلة التي توجههم ناحية منبع المياه
البئر كانت عمقة وقتها، ونزلوا 19 مترا وعرضه متر ونصصف، الغريب أن البوصلة فقدت اتجاهاتها، حالة غريبة كأنك واقف في قلب مثلث برمودا هنا افتكر الغواصان أن البوصلة تعطلت وقررا استبدالها بأخرى، وعندما نزلا بالبوصلة الجديدة حدث نفس الشىء، نزل الغواصان إلى القاع، ووجدا أواني فخارية وعملات عثمانية وبريطانيه قديمة وحبال وسبح وأحجار صغيرة منقوش عليها أسماء أشخاص وقرون حيوانات كان يستخدمها السح@رة والد@جالون في أعمال السحر وأزايز كوكاكولا وبرادات شاي”

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
اكتشف الغواصان أن عمق البئر الحقيقي 30 مترا، وأن هذا الفرق مخلفات تم تنظيفها كليا من البئر بواسطة الغواصين المصرى والباكستانى اللذان تعرضا للمoت بسبب جرعة أكسجين ملوثة.
يقع بئر زمزم في الحرم المكي على بعد 20 مترا من الكعبة المشرفة، ويضخ هذا البئر 18 ليترا في الثانية الواحدة، ويبلغ عمقه 30 مترا.

وقد نزل فريق من العلماء إلى بئر زمزم لتحديد منابع الماء، لكن البوصلة تعطلت ولم تعمل، من ثم تم تغييرها لعدة مرات إلا أنها لم تعمل كذلك، ولم يتمكنوا من تحديد اتجاهات المنابع.
بعد ذلك أحضروا كاميرات فيديو حتى يتعرفوا على ما حال دون ذلك، فكانت المفاجأة، حيث وجدوا أشياء كثيرة سقطت في البئر، واستخدم الغطاسون أنابيب الأكسجين فوجدوا أوان نادرة، وعملات لم يتمكنوا من معرفة تاريخها، بالإضافة إلى قطع من الرخام، وأخرى كان يكتب عليها الأسماء ثم ترمى في البئر.

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ويقول أحد المشرفين على عملية التنقيب داخل البئر، إن كل 50 سم كانت ترجعهم 50 سنة للوراء، ولكنهم في الأخير وجدوا البئر عموديا وفي النهاية يأخذ ميلا باتجاه الكعبة، وهذا الجزء كله عبارة عن نقر في الصخر، وأصبح هذا العمق الصخري كخزان ماء يتجمع فيه ماء زمزم.
الشيء الغريب هو أنه بعد نزول الغطاسين إلى البئر وأخذهم عينات من ماء زمزم من داخل المصادر التي تأتي من اتجاه الكعبة للتحليل، تبين أن هذه العينة لا يوجد فيها أي نوع من الميكروبات الموجودة في المياه العادية

تم نسخ الرابط