ظنت زوجتي أنني نمت
المحتويات
اغلاق الباب وهنا قلت في نفسي العشرة والمعرفة هي التي اعطاتها الجرأةعلى ذلك
وبعدما تاكدت من النظرية هذي قلت في نفسي الان حان الوقت حتى اضع النقاط على الحروف التي يلزمها نقاط
واكشفها واخبرها اني كنت فعلا غبي مخدوع ولكن الان عرفت وكشفت الامر كله...
وفعلا تسحبت حتى وصلت للغرفة التي هي فيها ودخلت عليها بشكل سريع مفاجئ......
واكشفها واخبرها اني كنت فعلا غبي مخدوع ولكن الان عرفت وكشفت الامر كله...
وفعلا تسحبت حتى وصلت للغرفة التي هي فيها ودخلت عليها بشكل سريع مفاجئ..
اغلقة الجهاز بقدمي وفي وقتها لم املك دمعي الذي صار يتساقط من عيني من دون اي شعور مني وهي تنظر الي وتذكرني بوعد وعهد سبق وقطعته على نفسي امامها
لحقتني لغرفة النوم وكانت في حالة يرثى لها تمددت على فراشي وحضنت ولدي الذي قام مڤزوع من نومه بتصرف امه الذي كان غريب عليه وكانت نظرات الطفل وطلبت منها تخرج من الغرفة...
وكلما قلت لها انا صنعت من نفسي من احسن الرجال الذين ېخافون الله سبحانه وتعالى في زوجاتهم ويراعونهم بالرعاية الحسنة ولا فيه شيء الا ما لبيته لك حتى لو يكن هذا لم استطيع على تلبيته فا اجبر نفسي على تلبيته هل هذا صحيح وهي تقول نعم ولا قصرت عز الله....
ثم اقول لها هل فعلتي ما فعلتيه من خيانةكان بسبب قصور مني في اي حق من حقوقك تقول لا والله والذي خلق ولدي ما صار منك قصور...
قلت لها والله اني مصډوم اشد الصدمة من ما فعلتيه بحقي واكثرما صدمني انك من ذلك البيت الذي يربي اولاده وبناته على مرضاة الله وهي ترد علي وتقول بس كفاني الله من كلامك ادماء قلبي.
وضلينا كل هذا الوقت في العتاب وهي ترد علي بتقديم الاسترجاء حتى قامت بفعل هداء من ڠضبي وزاد من حزني
عندما ذهبت وحملة ولدي الذي لم يتجاوز الخمس
متابعة القراءة